مشروع هدد منطقة جازان يرسم شكل المدينة وخطوات التعويضات المالية إلكترونيا
أطلقت حكومة منطقة جازان رابط التسجيل الإلكتروني لطلب التعويضات ضمن مشروعها التنموي الشامل هدد منطقة جازان ، حيث يستهدف هذا المشروع تطوير البنية التحتية ومعالجة الأضرار السكنية والبيئية، كما شجعت جميع المتضررين من المشروع إلى تقديم طلباتهم عبر الرابط الرسمي المعلن.
الأحياء المدرجة في خريطة هدد منطقة جازان
كشفت الهيئة المختصة عن القطاعات السكنية التي يشملها مشروع هدد منطقة جازان التنموي، وذلك في إطار المبادرة التي أطلقتها المملكة، كما أنه يمكن التعرف على أبرز هذه الأحياء من خلال النقاط التالية:
- مركز جيزان: يركز المشروع على تطوير المناطق غير المنظمة، من خلال إعادة تأهيلها وتحسين خدمات البنية التحتية وتطوير المرافق العامة.
- محافظة العارضة: الواقعة في القطاع الشرقي من منطقة جازان، حيث سيتم تنفيذ أعمال الترميم وإصلاح المباني السكنية المتضررة، بهدف تعزيز معايير السلامة وجودة الحياة للسكان.
خطوات طلب التعويضات المالية في هدد منطقة جازان
أتاحت الجهات المختصة للتأهيل الاجتماعي والتوطين في منطقة جازان خدمة التسجيل الإلكتروني في برنامج تعويضات مشروع هدد منطقة جازان، وذلك تماشيا مع التوجه الرقمي لتبسيط الإجراءات على المواطنين المتضررين من جراء هذا المشروع التنموي، وللتقديم في البرنامج يرجى اتباع الخطوات التالية:
- قم بالوصول إلى المنصة الرقمية الرسمية المخصصة للمشروع عبر موقع أمانة منطقة جازان.
- وتسجيل الدخول باستخدام حسابك في نظام النفاذ الوطني الموحد لتسجيل الدخول إلى المنصة.
- ثم الانتقال إلى طلب التعويض حيث بعد الدخول سوف تظهر لك واجهة المستخدم قم باختيار خدمة التقديم على تعويض مشروع هدد منطقة جازان من ضمن الخيارات التي تظهر لك.
- بعد ذلك تأتي خطوة إدخال المعلومات حيث تقوم بتعبئة نموذج الطلب الإلكترونية بجميع البيانات المطلوبة بدقة وضمان صحتها.
- ثم رفع جميع الوثائق والمستندات الداعمة للطلب، مع ضرورة إرفاق بيانات الملكية العقارية ومساحة الأرض وموقعها الجغرافي.
- وإرسال الطلب بعد الانتهاء من تعبئة البيانات ورفع المستندات، قم بتقديم الطلب إلكترونيا لبدء مرحلة المراجعة والتدقيق من قبل اللجنة المختصة.
جدير بالذكر أن مشروع هدد منطقة جازان يهدف إلى تحفيز الاستثمار والنمو الاقتصادي حيث يوفر المشروع بيئة خصبة لجذب المستثمرين وتنفيذ مشاريع جديدة، مما سينعكس إيجابا على فرص العمل والاقتصاد المحلي.
تعليقات