الحق قدم.. وزارة الطاقة تكشف عن عدة وظائف مراقبين ميدانيين بالمملكة في المنافذ الحدودية
تعلن وزارة الطاقة السعودية عن توفر عدد من الوظائف الشاغرة تحت مسمى وظائف مراقبين ميدانيين بالمملكة، وذلك للعمل ضمن فرقها في عدد من المنافذ الحدودية الاستراتيجية بالمملكة، حيث تهدف هذه الخطوة إلى تعزيز الرقابة الميدانية ورفع مستوى الالتزام بالأنظمة والمعايير الخاصة بقطاعات الطاقة والبترول والغاز، مما يسهم في دعم الأمن الاقتصادي والطاقي للمملكة.
تفاصيل وظائف مراقبين ميدانيين بالمملكة
تمثل هذه الوظائف فرصة مميزة للمواطنين والمواطنات من الكفاءات الوطنية الطموحة للانضمام إلى بيئة عمل محفزة في إحدى أبرز الوزارات تأثير واستراتيجية في رحلة تطوير المملكة، ولذلك فقد أعلنت وزارة الطاقة عن فتح باب التقديم لشغل وظائف مراقب ميداني بعدة مستويات، في خطوة تهدف إلى استقطاب كفاءات متنوعة تتناسب مع الخبرات والمؤهلات المختلفة، وقد جاءت المستويات كالتالي:
- مراقب ميداني (مستوى مبتدئ): لاستيعاب حديثي التخرج، حيث لا يشترط توافر خبرة عملية سابقة، مما يجعله بوابة مثالية لبدء المسار الوظيفي.
- مراقب ميداني أول: يستهدف هذا المنصب المتقدمين ذوي الخبرة المتوسطة في مجالات الرقابة أو المجالات المشابهة، الذين يتمتعون بفهم أعمق للمتطلبات الميدانية.
- مراقب ميداني أعلى (مستوى متقدم): يعد هذا المستوى الأعلى ويشترط توفر خبرة متميزة وقدرة قيادية على إدارة الفرق الميدانية، إلى جانب المهارة في إعداد التقارير الدقيقة والشاملة.
المهام الأساسية للمراقبين الميدانيين بالمنافذ الحدودية
يمثل المراقبون الميدانيون في المنافذ الحدودية عنصر أساسي في ضمان تطبيق المعايير الرقابية، حيث تهدف الوزارة بتحديد مجموعة من المسؤوليات الرئيسية التي يؤديها هؤلاء المراقبون، ومن أبرزها:
- القيام بجولات تفتيشية منتظمة للتحقق من الالتزام بالتشريعات والضوابط المعمول بها.
- إعداد تقارير دورية تستند إلى المعلومات والبيانات التي يتم جمعها من واقع الميدان.
- المساهمة في تنفيذ برامج الرقابة والمتابعة وفقا للجدول الزمني المحدد.
- متابعة حالة التراخيص الصادرة والتحقق من استيفاء الشروط المرتبطة بها.
- التعاون مع المؤسسات الشريكة لتحسين جودة وكفاءة عمليات التفتيش.
- كما تسهم هذه المهام مجتمعة في تعزيز فعالية الرقابة بالمنافذ الحدودية وضمان تحقيق أعلى معايير الجودة.
أماكن الوظائف الميدانية
سوف يتركز العمل الميداني خلال هذه المرحلة على عدد من المنافذ الحدودية الحيوية، والتي تعد معابر رئيسية لتدفق المواد والمنتجات المرتبطة بصميم قلب قطاع الطاقة، مما يبرز أهميتها الإستراتيجية للاقتصاد الوطني وهي:
- منفذ البطحاء.
- أيضًا منفذ الربع الخالي.
- منفذ الحديثة.
تعليقات