تعويضات الهدد.. الخطوة المستقبلية لمشروع هدد منطقة جازان والأحياء المحددة من مشروع الهدد
يعد مشروع هدد منطقة جازان واحد من أبرز المبادرات التي طرحتها الحكومة السعودية بالتنسيق مع أمانة منطقة جازان، في إطار تحقيق تنمية عمرانية موسعة وكبيرة في المنطقة، والعمل على التخلص من التشوهات البصرية الناتجة بسبب المباني القديمة والأحياء المخالفة للتراخيص والمهددة بالانهيار، وذلك في إطار تنفيذ خطة المملكة لعام 2030 لبناء وطن قوي متماسك ومتناسق عمرانيا بما يعكس واجهة المملكة الحضارية والدينية، مع تقديم تعويضات مناسبة للمتضررين من مشروع الهدد وتوفير مساكن تحتوي على كافة المرافق والخدمات الأساسية لتوفير حياة آمنة وكريمة لهم.
الحصول على تعويض هدد منطقة جازان
يمكن لكافة المتضررين التقديم للحصول على هدد منطقة جازان من خلال بعض الخطوات البسيطة التي حددتها أمانة جازان، وجاءت الخطوات كما يلي:
- في البداية عليك الدخول إلى رابط أمانة منطقة جازان.
- بعد ذلك عليك اختيار تسجيل الدخول عبر منصة النفاذ الوطني.
- ثم عليك ادخال البيانات المطلوبة الخاصة بصاحب العقار بشكل صحيح وفي مكانها المناسب.
- قم بالنقر على الخدمات الإلكترونية من بين قائمة الخدمات المتاحة.
- قم بإرفاق كافة المستندات والملفات المطلوبة بشكل صحيح.
- ثم اختيار ارسال الطلب، خلال لحظات ستتلقى رقم الطلب يفضل الاحتفاظ به لمتابعة حالة الطلب.
الأحياء المشمولة لمشروع تعويض هدد منطقة جازان 1447 هـ
حددت أمانة منطقة جازان الأحياء المشمولة من تعويضات الهدد بعد دراسة عميقة للمنطقة وقد تم تحديد المناطق التالية:
- منطقة جيزان.
- منطقة العارضة.
الملفات المطلوبة للحصول على تعويض هدد منطقة جازان
أعلنت أمانة جازان بالتنسيق مع الحكومة السعودية كافة الملفات المطلوبة للحصول على تعويضات الهدد، ومن أبرز هذه الملفات:
- صورة من صك ملكية العقار.
- نسخة من قرار الإزالة الخاصة بالعقار معتمد من الجهات الرسمية المختصة.
- صورة من بطاقة الهوية الوطنية للمتقدم بالطلب.
- نسخة ضوئية للعقار قبل الهدد.
أهم أهداف مشروع هدد جازان
حددت منطقة جازان عدد من الأهداف التي تعمل جاهدة على تنفيذها ومن أبرز هذه الأهداف:
- تعزيز البنية التحتية للمملكة.
- تطوير كافة المباني العمرانية الموجودة بالمنطقة.
- توفير مساحة خضراء داخل الأحياء الجديدة بما يساعد على توطيد العلاقات الأسرية.
- دعم الاستثمار في كافة المجالات داخل الأحياء الجديدة.
تعليقات