تحديثات مباشرة

Off

من مواجهة أساطير ريال مدريد وبرشلونة في قطر (Getty)

استعادت جماهير كرة القدم حول العالم، ذكريات لا تنسى مع احتضان العاصمة القطرية الدوحة، مباراة كلاسيكو أساطير ريال مدريد وبرشلونة بمشاركة العديد من الأسماء اللامعة بين صفوف الفريقين.

موقع winwin يرصد للمتابعين، أبرز اللقطات التي رصدتها عدسات الكاميرا في مواجهة الأساطير بين ريال مدريد وبرشلونة في قطر، والتي حسمها البلوغرانا بركلات الترجيح بعد التعادل 2-2.

رونالدينيو يستعيد ذكريات تألقه مع برشلونة

أعاد البرازيلي رونالدينيو للأذهان تألقه الأسطوري مع برشلونة، بهدف لا يصدق أحرزه في شباك ريال مدريد عند الدقيقة (16) من ركلة حرة مباشرة، أودعها في الشباك بطريقة ساحرة.

وأثارت لقطة الهدف إعجاب الحاضرين سواء من الجماهير أو حتى اللاعبين من الفريقين، بفعل الطريقة التي نفذ بها رونالدينيو الركلة الحرة المباشرة، وهي طريقة يعجز الكثير من نجوم كرة القدم في الوقت الراهن عن القيام بها.

احتفال إبراهيم دياز يظهر في كلاسيكو أساطير ريال مدريد وبرشلونة

وفي سياق آخر، ظهر إبراهيم دياز في كلاسيكو أساطير ريال مدريد وبرشلونة عبر طريقة احتفاله الخاصة التي اعتاد على الظهور بها مع النادي الملكي في مختلف الأهداف التي يسجلها في شباك الخصوم.

اقرأ المزيد

الأسطورة البرازيلية رونالدينيو وبعد تسجيل الهدف الثاني في شباك ريال مدريد، ذهب إلى حدود الملعب وقام بالاحتفال على طريقة إبراهيم دياز، وهي الطريقة التي تشير إلى الدهشة من روعة الأهداف المسجلة.

لويس فيغو يرفض نسيان ثأره مع برشلونة

رغم ارتدائه قميص العملاقين الإسبانيين، فإن علاقة سيئة تجمع الأسطورة البرتغالية لويس فيغو مع جماهير برشلونة، التي وصفته بالخائن بعد ترك النادي الكتالوني صوب ريال مدريد في صفقة شكلت صدمة كبرى في الملاعب الإسبانية.

لويس فيغو على خلاف بقية اللاعبين، لم يشارك في كلاسيكو أساطير ريال مدريد وبرشلونة بطريقة ودية، بل أظهر حالة من الجدية الكبيرة والتدخلات المثيرة للدهشة، وهو ما ظهر في لقطة احتساب ركلة جزاء عليه في الدقيقة (74) أهدرها كلويفرت أمام الميرينغي.

إدوين كونغو يحتفل بجنون والسبب..!

أحرز الكولومبي إدوين كونغو هدفًا لصالح أساطير ريال مدريد، قبل أن يلجأ للاحتفال بطريقة مجنونة أثارت استغراب الكثيرين داخل أرضية الملعب.

اللافت للانتباه أن اللاعب الكولومبي السابق، انضم الى صفوف ريال مدريد عام 1999 ورحل عن صفوفه عام 2002، دون أن يخوض أية مواجهة بقميص النادي الملكي، لكنه دائم الحضور في مباريات الأساطير للميرينغي.