أكد اللواء دكتور مجدى اللوزى رئيس الإتحاد المصرى للملاكمة وقائمته انه لا صحة لما صدر وتردد عبر المواقع بشأن اللعبة وأنها أصبحت خارج البرنامج الاوليمبى فى لوس انجلوس ٢٠٢٨ وهو هزل فى موضع الجد لأن مصدره يعلم ان خطة النشاط والمنافسات تتحدد قبل الاوليمبياد بأربع سنوات .. حيث تمت مراجعة بعض الملاحظات أثناء دورة باريس وانتهت المناقشات إلتأكيدا على إستمرار الخماسي الحديث والملاكمة وإضافة الاسكواش مع استمرار تجميد نشاط الروسى عمر كريمليف رئيس الإتحاد الدولى للملاكمة
وحرمانه ومجلسه من الإشراف على الاوليمبياد ويدور النقاش حول الإشراف الفنى والذى يسند عادة للاتحادات الدولية فى مختلف الألعاب بقرار من اللجنة الأوليمبية الدولية ليكون الإختيار بين إعتماد الإتحاد الدولى الجديد والذى ضم فعلياً ٦١ دولة وكان انضمامه للاوليمبية الدولية يحتاج الى ٥٠ دولة مع إدخال بعض التعديلات بهدف زيادة التنافسية والعداله التحكيمية مع حوكمة اللعب النظيف ... إلا أن البعض وقد صدمته نتيجة الانتخابات الأخيرة لأغراض خاصة فهرع الى خبيئة فى الإدراج منذ شهرين بتطورات أو نتائج القضية أمام الكاس والمحكمة الفيدرالية السويسرية واساسها نزاع أو حرب " كريمليف" مع الأوليمبية الدولية ولا شأن لها فى الأساس برياضة الملاكمة العريقة والاصيلة فى المحفل الرياضى الانسانى والتاريخ الأوليمبى القديم والمعاصر إلا أنها ستبقى واحدة من أهم الألعاب الأوليمبية العالمية وباذن الله وجهد الكوكبة التى تولت زمامها تعود مصر لمكانتها الدولية والعالمية والاوليمبية أيضا من خلال خطة المجلس المنتخب لتطوير اللعبة وتوسيع القاعدة ورفع مستوى لتعود رياضة النبلاء لساحات البطولة في طول مصر وعرضها والمنافسات فى مختلف المراحل ورفع الكفاءة الفنية تدريبا وتحكيما والاحتكاك بالمدارس الاقوى عالمياً لنصعد بابطالنا الى منصات التتويج فى لوس انجلوس ٢٠٢٨ .
0 تعليق