“التعليم”: استلام التابلت من الطلاب عقب انتهاء المرحلة الثانوية

0 تعليق ارسل طباعة تبليغ حذف
google news

خاطبت وزارة التربية والتعليم والتعليم الفني، المديريات التعليمية بشأن رد التابلت من طلاب المرحلة الثانوية بالمدارس الحكومية.

وجاءت التعليمات وفقا للخطاب المرسل الآتي:
بشأن إعادة تنظيم قواعد تحديد المسئوليات، والإجراءات المتبعة في توزيع أجهزة الحاسب اللوحي والفئات المستهدفة بالاستلام، اعتبارًا من العام الدراسي ٢٠٢٥/٢٠٢٤. 


وأوضحت الوزارة في خطابها، أنه في إطار حرص  وزارة التربية والتعليم والتعليم الفنى على تطوير المنظومة التعليمية، وخاصة في مرحلة الثانوية العامة، مع تزوية ونائنا الطلاب بأحدث الأجهزة التكنولوجية ؛ لإحداث نقلة تعليمية وحضارية في العملية التعليمية ونظرًا لبدء إجراءات تسـهيل الحاسب اللوحي (التابلت) للطلاب والمعلمين، وكافة الفئات المستهدفة، فإنه يتعين على جميع الحيات المعنية بالوزارة، والمديريات التعليمية والعاملين بها، والطلاب الالتزام مشددا بما يلي:

 أولا - الالتزامات العامة: يصدر هذا الكتاب الدوري لتنظيم عملية تحد حوليات، والإجراءات التنظيمية الخاصة بتوزيع أجهزة الحاسب اللوحي (التابلت)، وكافة الفئات المستهدف.
ثانيا - القواعد العامة
الثانوية العامة:
1. يعتبر جهاز الحاسب اللوحي (التابلت) المسلم للطالب خصية الحين انتهاء الدراسة بمرحلة و فترة عمله بالتعليم الثانوي
القواعد البيانات المركزية
٢. يعتبر الجهاز المسلم لكل من الفئات المستهدفة الأخرى عهد
العام أو المديرية أو الإدارة، دون تغير طبيعة العمل.

 ٣. لا يتم تسليم أية أجهزة للطلاب والمعلمين بالمدارس الخاصة.

4. لا يتم تسليم أية أجهزة لطلاب المنازل، والخدمات.
ه. المدارس المستهدفة: الرسمية الحكومية.
الرسمية للغات والرسمية المتميزة للغات.
المدارس التابعة للجمعية العامة للمعاهد القومية التي تم تجهيزها بالبنية التحتية.

 ٦. الفئات المستهدفة باستلام أجهزة الحاسب اللوحي (التابلت) هي النحو التالي: طلاب الثانوي العام بالمدارس المستهدفة.
العاملون بالمديريات التعليمية من الفئات التالية: (موجهي عموم المواد الدراسية الأساسية - مدير مركز التطوير التكنولوجي - مدير إدارة الإحصاء). 

العاملون بالإدارات التعليمية من الفئات التالية الموجهين الأوائل للمواد الدراسية الأساسية - مدير مركز التطوير التكنولوجي - رئيس قسم الإحصاء بالإدارة التعليمية).

إخترنا لك

أخبار ذات صلة

0 تعليق