اختتم المركز الثقافي الفرنسيسكاني للدراسات القبطية مؤتمره لهذا العام "إسهامات المؤسسات التعليمية المسيحية في الدراسات الإسلامية"، وجاء ذلك بحضور المطران كلاوديو لوراتي، مطران الكنيسة اللاتينية بمصر، والمونسينيور أنطوان توفيق، نائب مطران الكنيسة اللاتينية.
شارك باليوم الختامي ثمانية باحثين بموضوعات بحثية مختلفة، وهم:
- الأب إيمانويل بيزاني، مدير معهد الدراسات الشرقية الدومنيكاني بالقاهرة، بموضوع "الحضور الدومينيكاني في القاهرة : رؤية جديدة للرسالة".
- الأب ميلاد شحاتة الفرنسيسكاني، مدير المركز الثقافي الفرنسيسكاني، بموضوع "إسهامات الأب كريستيان فان نسبن اليسوعيّ في الحوار الإسلاميّ المسيحيّ".
- الأب هدية تامر، مدرس اللغة العربية والإسلاميات بالمعاهد الكاثوليكية بمصر، بموضوع "الإسهامات الرعوية للمعاهد الكاثوليكية بمصر".
- الأب أدريان كانديار، راهب دومنيكاني، وباحث في الدراسات الإسلامي، بموضوع" لماذا يدرس راهب دومنيكاني ابن تيمية اليوم؟".
- القس عيد صلاح، باحث في التراث العربي المسيحي، بموضوع "كلية اللاهوت الإنجيلية والدراسات الإسلامية: الهدف والرسالة والمنهاجية".
- الأب مينا أثناسيوس، راهب دومنيكاني، وباحث في الدراسات الإسلامية، بموضوع"إيميليو بلاتي، بين القاهرة ولوفان (بلجيكا)، ما هي نظرته للإسلام؟".
- إميل أمين، كاتب ومحلل سياسي، بموضوع" إسهامات الأب جورج قنواتي في الدراسات الإسلامية".
- الدكتور حيدر جاسم، أستاذ التاريخ الأوروبي الحديث بجامعة القادسية، بالعراق، بموضوع "آثر الآباء الدومنيكان في الحياة الثقافية لمدينة الموصل
0 تعليق