فنانين تعرضوا لمواقف محرجة في مهرجان الجونة السينمائي قبل منة شلبي
شهد مهرجان الجونة السينمائي خلال السنوات الأخيرة العديد من المواقف الطريفة والمحرجة لفنانين، قبل الموقف الذي تعرضت له الفنانة منة شلبي في الدورة الثامنة 2025، عندما تمزق جزء من فستانها الخلفي أثناء صعودها المسرح لتستلم جائزة الإنجاز الإبداعي، لكن تدخل الفنانة يسرا حال دون إحراجها أمام الجمهور والكاميرات، بينما واصلت منة كلمتها بابتسامة وهدوء.
فنانين تعرضوا لمواقف محرجة في مهرجان الجونة السينمائي
وفيما يلي أبرز المواقف المشابهة عبر الدورات السابقة من مهرجان الجونة السينمائي :-
جميلة عوض (2024)
على السجادة الحمراء، واجهت صعوبة في التحكم بفستانها الطويل أثناء التقاط الصور، وتعاملت مع الموقف بخفة ظل قائلة: «حسّوا بيا.. متنزّلوش حاجة غلط».
أحمد السقا (2019)

صعد المسرح دون تحضير كلمة مسبقة أثناء تكريمه بجائزة الإنجاز الإبداعي، وألقى خطابًا ارتجاليًا عن تاريخ السينما المصرية بعد نكسة 1967 وحتى التسعينيات، مما أثار جدلًا واسعًا.
منى زكي (2021)

على السجادة الحمراء، تجمع فستانها الطويل أسفل قدميها وكادت تسقط، لكن تدخل أحد المنظمين حال دون وقوعها، وتحول الفيديو إلى لقطة متداولة على مواقع التواصل.
محيي إسماعيل (2020)

أثناء حضور فيلم «200 متر»، رفض في البداية تراجع خطوة لتعديل زاوية التصوير، لكنه اصطدم بالحاجز الحديدي وكاد أن يسقط أرضًا، مما أثار ضحك الحضور.
أحمد الفيشاوي (2017)

غاب عن صورة جماعية بعد عرض فيلم «شيخ جاكسون»، وقال المخرج عمرو سلامة ضاحكًا إن الفيشاوي «في الحمّام»، ما أثار ضحك الجمهور.
عادل إمام

أثناء استلامه جائزة على المسرح، أعلن بشكل عفوي «أنا ذاهب إلى الحمّام» بدون ميكروفون، ليسمعه الجمهور ويستمتع بأسلوبه المرح في التعامل مع الموقف.
هذه المواقف تؤكد أن السجادة الحمراء في مهرجان الجونة ليست دائمًا مثالية، وأن الفنانين كثيرًا ما يواجهون مواقف طريفة أو محرجة، تعكس الجانب الإنساني والمرِح وراء الأضواء والكاميرات.


تعليقات
مرحباً بكم صليحة