كل التفاصيل متاحة.. طلب تعويض هدد مكة 1447 وأهم أهداف المشروع 

كل التفاصيل متاحة.. طلب تعويض هدد مكة 1447 وأهم أهداف المشروع 
تعويض هدد مكة 1447

في الأوان الأخيرة انشغلت محركات البحث من قبل العديد من الأشخاص حول معرفة طريقة تقديم طلب تعويض هدد مكة 1447، حيث يهدف المشروع إلى إزالة جميع المباني العشوائية و المتهالكة الآيلة للسقوط، والتي تشكل خطورة على صحة وسلامة السكان، كما أنه يعمل على التخلص من التشوهات البصرية ومعالجتها حتى تصبح متطورة ومنظمة، ويأتي ذلك بهدف التطوير من جودة البنية التحتية والتحسين من مستوى الخدمات، لذلك من خلال مقالنا هذا سوف نوفر لكم مجموعة لكافة تفاصيل المشروع وأهم الأهداف التي يسعى المشروع لتحقيقها.

كيفية طلب تعويض هدد مكة 1447

بكل سهولة ويسر يتيح الإمكانية لجميع المتضررين من أعمال الإزالة والتطوير في تقديم طلب تعويض هدد مكة 1447 بشكل إلكتروني من خلال موقع أمانة العاصمة المقدسة، ويتم ذلك عن طريق اتباع الخطوات التالية:

  • في البداية، قم بزيارة الموقع الرسمي الخاص بأمانة العاصمة المقدسة.
  • بعد ذلك قم بتسجيل الدخول على الموقع عبر إدخال بيانات النفاذ الوطني الموحد.
  • ثم قم بالدخول على قسم الخدمات الإلكترونية، بعدها عليك اختيار أيقونة “تعويضات الهدد”.
  • من ثم عليك كتابة جميع البيانات الشخصية المطلوبة لملء النموذج الإلكتروني بشكل صحيح.
  • يليه يتم إدخال تفاصيل العقار المتضرر من حيث الموقع والمساحة ونوع الملكية.
  • قم بمراجعة جميع البيانات والمعلومات المدخلة والتأكد من صحتها.
  • وفي النهاية، قم بالضغط على زر “إرسال الطلب”.

الأحياء المستهدفة ضمن مشروع هدد مكة 1447

يقوم مشروع هدد مكة بالعمل على إزالة جميع المباني القديمة والمتهالكة وإعادة تطويرها، ويتم العمل من أجل تحقيق هذه الإجراءات داخل عدد من الأحياء المستهدفة، وجاءت هذه الأحياء على النحو التالي:

  • بئر الغنم.
  • حي الجعرانة.
  • وكذلك حي ملكان.
  • حي الحسينية.
  • بالإضافة إلى حي اللحيانية.
  • وأيضا حي العمرة.

أهداف مشروع هدد مكة 1447

جاءت أبرز أهداف مشروع هدد مكة التي يسعى إلى تحقيقها على النحو التالي:

  • القيام بإزالة جميع المباني القديمة والمتهالكة ضعيفة البنية التحتية والعمل على تطويرها.
  • كذلك يهدف إلى التخلص من كافة التشوهات البصرية والعمل على معالجتها.
  • العمل على توفير مختلف الخدمات العامة لتلبية احتياجات المواطنين.