أفادت مصادر إعلامية إسرائيلية بأن الغارتين اللتين ضربتا دمشق استهدفتا مقرات لحركة الجهاد الإسلامي، ولم تكونا تهدفان لتنفيذ عملية اغتيال.
استهداف مقرات حركة الجهاد الإسلامي في دمشق
يأتي هذا بالتزامن مع معلومات أوردها مصادر إعلامية إيرانية أفادت بأن ثلاثة صواريخ أصابت مبنى بالقرب من مكان اجتماع مستشار المرشد الإيراني علي لاريجاني، مع رئيس مجلس الأمن القومي السوري.. حسبما أفادت قناة "الحرة الأمريكية" مساء الخميس.
وأضافت أن مستشار المرشد الإيراني بصحة جيدة ولم يصب جراء الغارة.
وكانت وسائل إعلام إيرانية وسورية رسمية أعلنت، أن لاريجاني وصل دمشق في زيارة من المقرر أن يلتقي فيها الرئيس السوري بشار الأسد.
0 تعليق