قالت أنوسة كوته أرملة الراحل الملحن محمد رحيم، إن حالة الوفاة كانت في منزله وعلى سريره، موضحة أنها حزنت كثيرًا بسبب تأخر إجراءات الدفن.

وأضافت خلال مداخلة هاتفية مع الإعلامية كريمة عوض، ببرنامج «حديث القاهرة»، عبر شاشة «القاهرة والناس»، مساء الأحد: «كنت أنتظر استقبال الوفاة بالحزن وليس بالتوجه للنيابة، والوفاة كانت طبيعية وهو بتأكيد من الطب الشرعي».

وتابعت: «محمد كلمني قبل الوفاة وقالي أنا تعبان قولتله قوم نام وأنا كنت مسافرة لحظة وفاته.. وآخر مرة شوفته كان قبل الوفاة بـ3 أيام».

وأوضحت أنه لم تكن هناك أية سحجات أو كدمات في جثمان زوجها، متابعة: «حزنت من كل الأخبار الكاذبة بوجود شبهة جنائية في وفاة زوجي».

وتوفي المطرب والملحن محمد رحيم، وشُيِّع الجثمان من مسجد الشرطة بالشيخ زايد اليوم الأحد.

وكان رحيم قد أصيب منذ شهور بالذبحة الصدرية نقل على أثرها إلى المستشفى ليمكث أيام بالعناية المركزة، وتعافى حينها خلال وقت قصير.